نقلا من كتيب الاخصائية ندى العطار ،،،
اليكم بعض من الأنشطه لتحفيز التواصل عند الاطفال المصابين باالتوحد :
اليكم بعض من الأنشطه لتحفيز التواصل عند الاطفال المصابين باالتوحد :
١- تصميم لوح تواصل خاص في البيت ..
والبدء بالتدريب على الصور العائلية المألوفة للطفل ، مثل صور الألعاب ، صور الأطعمة ، والمجسمات التي يعرفها الطفل ، ويفضل استخدام الكتابة مع الصور لتسهيل ربط الصورة مع الكلمة ،،
٢- التحدث بلغه بسيطة ، وجمل قصيره :
شريطه أن تكون واضحه ومباشره ،
ومحاوله جعل التعليمات للطفل واضحه وسهله قدر الإمكان ،
٣- تعزيز الطفل على كل محاولاته التواصلية ؛ سواءّ بإنتاج الصوت ، أو استخدام الإيماءات ، أو التواصل البصري ، او استخدام الوسيلة التي يتدرب عليها ،،
٤- التحدث عن الأعمال التي تقوم بها مع الطفل ؛ فعند الذهاب إلى مكان معين خذه معك ، اجعله يختار ما يريد وشجعه على ذلك ، ويفضل ان تأخذ الأم صوره للطفل نفسه كصورته وهو يغسل وجهه وتستخدمها كلما أرادته أن يغسل وجهه ،او صورته وهو يأكل وتستخدمها عندما تريده أن يأكل حيث تعرض الصورة مع التوضيح اللفظي بذلك يكون فهم المقصود بسرعه من كلام الأم ومع الوقت سوف يفهم المقصود فقط عندما يسمع العبارة بدون الصورة بإذن الله ،،،
ايضا من الضروري معرفة :
ان الإيمان بالطفل والثقة فيه لا تدرك بالحواس وانما يتم التعرف عليها من خلال المشاعر والأحاسيس
فمن خلال جلسات اللعب يستطيع الطفل ان يكون على وعي بالمشاعر التي يوجهها ابويه او أحداهما نحوه
وبالتالي يستطيع استكشاف إذا كان هذا الشخص الآخر يثق فيه أم لا !!
ويستطيع المعالج ان ينقل الى الطفل الإحساس بالثقة فيه من خلال بعض التعبيرات والعبارات البسيطة....
٣- تعزيز الطفل على كل محاولاته التواصلية ؛ سواءّ بإنتاج الصوت ، أو استخدام الإيماءات ، أو التواصل البصري ، او استخدام الوسيلة التي يتدرب عليها ،،
٤- التحدث عن الأعمال التي تقوم بها مع الطفل ؛ فعند الذهاب إلى مكان معين خذه معك ، اجعله يختار ما يريد وشجعه على ذلك ، ويفضل ان تأخذ الأم صوره للطفل نفسه كصورته وهو يغسل وجهه وتستخدمها كلما أرادته أن يغسل وجهه ،او صورته وهو يأكل وتستخدمها عندما تريده أن يأكل حيث تعرض الصورة مع التوضيح اللفظي بذلك يكون فهم المقصود بسرعه من كلام الأم ومع الوقت سوف يفهم المقصود فقط عندما يسمع العبارة بدون الصورة بإذن الله ،،،
ايضا من الضروري معرفة :
ان الإيمان بالطفل والثقة فيه لا تدرك بالحواس وانما يتم التعرف عليها من خلال المشاعر والأحاسيس
فمن خلال جلسات اللعب يستطيع الطفل ان يكون على وعي بالمشاعر التي يوجهها ابويه او أحداهما نحوه
وبالتالي يستطيع استكشاف إذا كان هذا الشخص الآخر يثق فيه أم لا !!
ويستطيع المعالج ان ينقل الى الطفل الإحساس بالثقة فيه من خلال بعض التعبيرات والعبارات البسيطة....
مشاركة من / أم عبدالله السلطان الله يسعدها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق